بحث جديد يدعي أن شرب قدَح من عصير البندورة غير المملح متكرر كل يومًا هو طريقة طفيفة لخفض ضغط الدم وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب.
يمكن أن تكون صحة الفؤاد أفضل مثل الاستمتاع بكأس من عصير الطماطم غير المملح كل يوم.
في تقرير حديث في علوم الأطعمة والتغذية ، أعلن باحثون يابانيون أن دراسة استمرت لفترة عام أظهرت أن بعض المشاركين الذين شربوا ما متوسطه حوالي قدَح واحد من عصير الطماطم غير المملح يومياً خفض ضغط الدم على مدار 12 شهرا.
خفضت مجموعة المشتركين تلك أيضًا نسبة الكوليسترول الضار LDL (السيئ) - وهو النوع المتعلق عادةً بأمراض القلب وتكوين البلاك في الشرايين.
كل من هذه النتائج الصحية المحتملة من الممكن أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية (CVD) ، والسبب الأساسي للوفاة في الأميركيين.
كل عام ، زيادة عن مصدر معتمد به 610،000 شخصيموت نتيجة لأمراض القلب. الأمراض القلبية الوعائية تمثل 1 من كل 4 حالات موت. لهذا السبب يبحث الباحثون دائمًا عن أدوية بديلة قد تساعد المرضى ، بما في هذا اختيارات التغذية السهلة مثل عصير الطماطم.
قام الباحثون ، الذين كانوا من جامعة طوكيو للطب والأسنان ومعهد توكسون لتربية النباتات ، بتوظيف 184 من الذكور و 297 من الإناث للمساهمة في الدراسة.
تم السماح للمشاركين بشرب الكثير من عصير الطماطم غير المملح مثلما أرادوا على مدار العام. لم يُدعوة منهم سوى إلحاق حجم شربهم ثم إعادة هذه السجلات إلى الباحثين كل ثلاثة أشهر.
في خاتمة الدراسة ، كشف الباحثون أن 94 من المشاركين ، الأشخاص الذين لم يعالجوا من صعود ضغط الدم أو تزايد ضغط الدم في مطلع الدراسة ، شهدوا انخفاضًا في أعداد ضغط الدم يملكون.
أولاً ، تم دفع مورد مالي الباحثين من قبل Kikkoman Corporation ، والتي تشتهر بصنع مجموعة متنوعة من صلصات الصويا في الولايات المتحدة. في آسيا ، يملكون أيضًا جميع الحقوق التسويقية المتفردة لشركة Del Monte ، وهي علامة تجارية للخضروات تصنع ، من بين أشياء أخرى ، عصير البندورة غير المملح.
صرف كيكومان أيضًا في مقابل دراسة أجراها عام 2015 عن طريق هذه المجموعة ذاتها من العلماء. ووجد ذلك التقرير أن عصير الطماطم غير المملح ساعد في خفض معدلات الدهون الثلاثية ، وهو نوع من الدهون في الدم ، عند السيدات في منتصف العمر خلال دراسة واصلت ثمانية أسابيع.
من قبيل الصدفة ، لم تظهر هذه الدراسة التي واصلت لمدة عام أي تغيير في الدهون الثلاثية أو الكوليسترول الحميد (الجيد) ، حتى بين المشاركين في التعليم بالمدرسة الذين رفعوا أعداد الدهون الثلاثية في طليعة التعليم بالمدرسة.
مثلما لم يقم الباحثون بفحص الإطار الغذائي للمشاركين في الدراسة. إنه افتراض معقول أن البالغين الذين يعرفون أنهم يتكبدون من ازدياد ضغط الدم أو صعود ضغط الدم ربما قد اتخذوا خطوات على مدار العام للتأثير على سلامتهم للأفضل.
بدون تحليل النظام الغذائي ، من الصعب معرفة ما إذا كانت التغييرات بسبب العصير أو تعديلات الإطار الغذائي النافعة الأخرى.
استكمل الباحثون دراستهم دون تلقي استبيان نمط الحياة والعلاج الطبي من أكثر من 1/2 المشتركين في التعليم بالمدرسة.
وهنا مرة ثانية ، من الممكن أن توميء التغييرات أثناء التعليم بالمدرسة التي واصلت لمدة عام إلى عوامل محتملة أخرى قد يقع تأثيرها على النتائج التي توصل إليها العلماء. بلا هذه البيانات ، من العسير إجراء الفحص الموائم.
ما هو زيادة عن هذا ، لم يكن لدى الباحثين دراسة مضاهاة. ربما أن مجموعة أخرى من الأشخاص ، أولئك الذين لم يشربوا عصير الطماطم ، سيواجهون نتائج مماثلة. بدون التعليم بالمدرسة جنبًا إلى جنب ، من المستحيل معرفة النفوذ الحقيقي للعصير.
أخيرًا ، لم يجد الباحثون هذه التغييرات في مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية في المجموعة الكلية الكلية. لم تظهر النتائج سوى عندما ضاقوا تركيزهم على الأشخاص الذين يتكبدون من صعود ضغط الدم أو تزايد ضغط الدم المتواجد مسبقًا. ذلك النوع من الفحص اللاحق مخصص على العموم في البحث الأكاديمي لأنه غير ممكن اعتباره معتمدًا على نحو خاص.
يمكن أن تكون صحة الفؤاد أفضل مثل الاستمتاع بكأس من عصير الطماطم غير المملح كل يوم.
في تقرير حديث في علوم الأطعمة والتغذية ، أعلن باحثون يابانيون أن دراسة استمرت لفترة عام أظهرت أن بعض المشاركين الذين شربوا ما متوسطه حوالي قدَح واحد من عصير الطماطم غير المملح يومياً خفض ضغط الدم على مدار 12 شهرا.
خفضت مجموعة المشتركين تلك أيضًا نسبة الكوليسترول الضار LDL (السيئ) - وهو النوع المتعلق عادةً بأمراض القلب وتكوين البلاك في الشرايين.
كل من هذه النتائج الصحية المحتملة من الممكن أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية (CVD) ، والسبب الأساسي للوفاة في الأميركيين.
كل عام ، زيادة عن مصدر معتمد به 610،000 شخصيموت نتيجة لأمراض القلب. الأمراض القلبية الوعائية تمثل 1 من كل 4 حالات موت. لهذا السبب يبحث الباحثون دائمًا عن أدوية بديلة قد تساعد المرضى ، بما في هذا اختيارات التغذية السهلة مثل عصير الطماطم.
قام الباحثون ، الذين كانوا من جامعة طوكيو للطب والأسنان ومعهد توكسون لتربية النباتات ، بتوظيف 184 من الذكور و 297 من الإناث للمساهمة في الدراسة.
تم السماح للمشاركين بشرب الكثير من عصير الطماطم غير المملح مثلما أرادوا على مدار العام. لم يُدعوة منهم سوى إلحاق حجم شربهم ثم إعادة هذه السجلات إلى الباحثين كل ثلاثة أشهر.
في خاتمة الدراسة ، كشف الباحثون أن 94 من المشاركين ، الأشخاص الذين لم يعالجوا من صعود ضغط الدم أو تزايد ضغط الدم في مطلع الدراسة ، شهدوا انخفاضًا في أعداد ضغط الدم يملكون.
ملاحظة مهمة
ولكن قبل أن تبدأ في الذهاب بعيدا عن قنينة عصير الفاكهة ، تأتي تلك الدراسة مع بعض المحاذير الهامة.أولاً ، تم دفع مورد مالي الباحثين من قبل Kikkoman Corporation ، والتي تشتهر بصنع مجموعة متنوعة من صلصات الصويا في الولايات المتحدة. في آسيا ، يملكون أيضًا جميع الحقوق التسويقية المتفردة لشركة Del Monte ، وهي علامة تجارية للخضروات تصنع ، من بين أشياء أخرى ، عصير البندورة غير المملح.
صرف كيكومان أيضًا في مقابل دراسة أجراها عام 2015 عن طريق هذه المجموعة ذاتها من العلماء. ووجد ذلك التقرير أن عصير الطماطم غير المملح ساعد في خفض معدلات الدهون الثلاثية ، وهو نوع من الدهون في الدم ، عند السيدات في منتصف العمر خلال دراسة واصلت ثمانية أسابيع.
من قبيل الصدفة ، لم تظهر هذه الدراسة التي واصلت لمدة عام أي تغيير في الدهون الثلاثية أو الكوليسترول الحميد (الجيد) ، حتى بين المشاركين في التعليم بالمدرسة الذين رفعوا أعداد الدهون الثلاثية في طليعة التعليم بالمدرسة.
مثلما لم يقم الباحثون بفحص الإطار الغذائي للمشاركين في الدراسة. إنه افتراض معقول أن البالغين الذين يعرفون أنهم يتكبدون من ازدياد ضغط الدم أو صعود ضغط الدم ربما قد اتخذوا خطوات على مدار العام للتأثير على سلامتهم للأفضل.
بدون تحليل النظام الغذائي ، من الصعب معرفة ما إذا كانت التغييرات بسبب العصير أو تعديلات الإطار الغذائي النافعة الأخرى.
استكمل الباحثون دراستهم دون تلقي استبيان نمط الحياة والعلاج الطبي من أكثر من 1/2 المشتركين في التعليم بالمدرسة.
وهنا مرة ثانية ، من الممكن أن توميء التغييرات أثناء التعليم بالمدرسة التي واصلت لمدة عام إلى عوامل محتملة أخرى قد يقع تأثيرها على النتائج التي توصل إليها العلماء. بلا هذه البيانات ، من العسير إجراء الفحص الموائم.
ما هو زيادة عن هذا ، لم يكن لدى الباحثين دراسة مضاهاة. ربما أن مجموعة أخرى من الأشخاص ، أولئك الذين لم يشربوا عصير الطماطم ، سيواجهون نتائج مماثلة. بدون التعليم بالمدرسة جنبًا إلى جنب ، من المستحيل معرفة النفوذ الحقيقي للعصير.
أخيرًا ، لم يجد الباحثون هذه التغييرات في مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية في المجموعة الكلية الكلية. لم تظهر النتائج سوى عندما ضاقوا تركيزهم على الأشخاص الذين يتكبدون من صعود ضغط الدم أو تزايد ضغط الدم المتواجد مسبقًا. ذلك النوع من الفحص اللاحق مخصص على العموم في البحث الأكاديمي لأنه غير ممكن اعتباره معتمدًا على نحو خاص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق