بالرغم من أن مصادر الطاقة في الجسم هي الكربوهيدرات والبروتين والدهون، لكن الجسم يعتمد على حرق الكربوهيدرات للحصول على الطاقة، ويخزن الفائض على شكل دهون لحرقها نحو الحاجة، فمبدأ عمل هذا الرجيم هو تقليل الكربوهيدرات فتقل نسبة السكر في الدم، وهكذا يستخدم الجسد الدهون المخزنة والمتراكمة ليحرقها ويحولها إلى طاقة، فيفقد الفرد الوزن الزائد بطريقة أفضل من النظام الذي يعتمد على الوجبات ضئيلة الدهون، وعندما يأكل الأشخاص المزيد من البروتين فإن شهيتهم ستنخفض، الأمر الذي يقلل من استهلاكهم للسعرات الحرارية.
بعض النصائح التي يجب تتبعها نحو القيام برجيم اتكنز
لا يلزم الخلط بين رجيم اتكنز ورجيم الكيتو، فبالرغم من وجود أوجه تماثل كثيرة بينهما إلّا أنهما يختلفان في نقاط أخرى، فالكيتو أكثر صعوبة ويحتاج إلى مواصلة خاصة ودقيقة.
نتيجة لـ هبوط معدل الكربوهدرات، قد تشعر في البداية ببعض من الصداع، الاشمئزاز والتقرف والخمول، إلا أن لا تقلق فكل هته المظاهر والاقترانات ستزول في مدّة قصيرة لا تتعدى في معظم الحالات الأسبوع. شرب كمية كبيرة من الماء كل يوم نافع جدّا للتخلص من هته الأعراض بسرعة.
إذا كانت امكانياتك العينية ضئيلة، فنحن ننصحك بعدم اتباع هذا الرجيم، لأن اللحوم والمكسرات غالية الثمن في معظم دولنا العربية مثلما يعرف الجميع.
القلة يفضل البدأ من المرحلة الثانية مباشرة وهذا باضافة بعض الفواكه، في حين أن القلة الاخر يفضل المكث في المرحلة الأولى حتى يبلغ إلى الوزن الذي يهدف له (1). في كلتا الحالتين ستحصل على نتائج جيدة إلا أن الالتزام بكل المراحل سيكون أفضل.
لا يجب ان تكون الفترات بين الوجبات الأساسية أكثر من 4 إلى 6 ساعات، لهذا تَستطيع إضافة وجبات خفيفة.
رغم ان مصادر البروتين والدهون مسموحة، سوىّ أن الافراط في الغذاء ممنوع، سعى تناول وجبات متوسطة، وحتى تقليلها إن لاحظت إتنخفاضا في مستويات الحرق وحدوث إستقرار في الوزن.
ممارسة الرياضة في الوقت الملائم نافع جّدا، لمساعدتك على إذابة الدهون، بناء العضلات والتمتع بحياة صحّية ونشيطة. 3 الى 4 حصص كل أسبوع هو المعدّل الأمثل.
يعتبر رجيم اتكنز صحي لأنه يحتوي على كل العناصر الغذائية الأساسية، فالبقوليات والفواكه ستوفر لك الحد الأقل المقبول اللازم من الكربوهدرات.
يجب استشارة الطبيب إذا كنت تتكبد من بعض الأمراض المزمنة مثل مرض السكرى، الفؤاد، الكلى والكلسترول.
نتيجة لـ هبوط معدل الكربوهدرات، قد تشعر في البداية ببعض من الصداع، الاشمئزاز والتقرف والخمول، إلا أن لا تقلق فكل هته المظاهر والاقترانات ستزول في مدّة قصيرة لا تتعدى في معظم الحالات الأسبوع. شرب كمية كبيرة من الماء كل يوم نافع جدّا للتخلص من هته الأعراض بسرعة.
إذا كانت امكانياتك العينية ضئيلة، فنحن ننصحك بعدم اتباع هذا الرجيم، لأن اللحوم والمكسرات غالية الثمن في معظم دولنا العربية مثلما يعرف الجميع.
القلة يفضل البدأ من المرحلة الثانية مباشرة وهذا باضافة بعض الفواكه، في حين أن القلة الاخر يفضل المكث في المرحلة الأولى حتى يبلغ إلى الوزن الذي يهدف له (1). في كلتا الحالتين ستحصل على نتائج جيدة إلا أن الالتزام بكل المراحل سيكون أفضل.
لا يجب ان تكون الفترات بين الوجبات الأساسية أكثر من 4 إلى 6 ساعات، لهذا تَستطيع إضافة وجبات خفيفة.
رغم ان مصادر البروتين والدهون مسموحة، سوىّ أن الافراط في الغذاء ممنوع، سعى تناول وجبات متوسطة، وحتى تقليلها إن لاحظت إتنخفاضا في مستويات الحرق وحدوث إستقرار في الوزن.
ممارسة الرياضة في الوقت الملائم نافع جّدا، لمساعدتك على إذابة الدهون، بناء العضلات والتمتع بحياة صحّية ونشيطة. 3 الى 4 حصص كل أسبوع هو المعدّل الأمثل.
يعتبر رجيم اتكنز صحي لأنه يحتوي على كل العناصر الغذائية الأساسية، فالبقوليات والفواكه ستوفر لك الحد الأقل المقبول اللازم من الكربوهدرات.
يجب استشارة الطبيب إذا كنت تتكبد من بعض الأمراض المزمنة مثل مرض السكرى، الفؤاد، الكلى والكلسترول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق